بغداد اليوم - متابعات حذر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، اليوم الأربعاء (16 نيسان 2025)، من أن الدعوات لتغيير موقع المحادثات مع الولايات المتحدة قد تُفهم على أنها تصرف غير مهني وتهديد حقيقي لفرص استئناف الحوار. وقال بقائي عبر حسابه في منصة "اكس"، وتابعته "بغداد اليوم": "نقل موقع التفاوض يُشبه تغيير مرمى المباراة في كرة القدم، وهو سلوك غير عادل وخطأ فادح. في الساحة الدبلوماسية، هذا النوع من التحركات – الذي يروج له بعض المتشددين ممن يفتقرون إلى الفهم والمنطق وفن التفاوض – يمكن أن يُدمر أي بداية قبل أن تنطلق”. وأضاف، أن “مثل هذه الخطوة قد تُفسر على أنها دليل على عدم الجدية وغياب حسن النية من الطرف الآخر"، مبينا: "نحن لا نزال في مرحلة الاختبار، وأي تصرف غير مدروس قد يُفشل مسار المباحثات قبل أن يبدأ فعليا". وتأتي هذه التصريحات بعد جدل أثارته تصريحات من الجانب الأمريكي حول احتمال تغيير مكان المحادثات غير المباشرة مع إيران، وهو ما تعتبره طهران محاولة للمماطلة وتهربا من الالتزامات السياسية.
شفق نيوز/ أفادت وسائل إعلام تركية، يوم الأربعاء، بأن وفداً من الخارجية التركية سيزور العراق غداً الخميس لبحث جملة من الملفات المشتركة. وذكرت مصادر دبلوماسية تركية، لوكالة "الأناضول"، أن العاصمة العراقية بغداد، تستضيف غداً الخميس، الاجتماع التحضيري الثاني لمجموعة التخطيط المشتركة التركية العراقية، وسيترأس الجانب التركي، نائب وزير الخارجية، نوح يلماز، ونظيره من الجانب العراقي، محمد حسين بحر العلوم. وأضافت المصادر للوكالة، أن الاجتماع سيؤكد على الإرادة المشتركة لدفع العلاقات الثنائية إلى الأمام على أجندة إيجابية وفي إطار مؤسساتي، ومناقشة عمليات الموافقة وتنفيذ الاتفاقيات الموقعة خلال زيارة الرئيس رجب طيب أردوغان، إلى العراق (لم يعلن عن موعدها)، فضلا عن المرحلة التي وصلت إليها الآليات المشتركة التي أنشئت والمخطط إنشاؤها. ومن المنتظر أن يؤكد الجانب التركي على الأهمية التي توليها أنقرة للحفاظ على أجواء الاستقرار والأمن في العراق، ودعم جهود حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، لمنع العدوان الإسرائيلي في المنطقة، وعدم تأثير التطورات في سوريا سلبا على العراق. ومن المنتظر أن يجري ي...
عبدالله السلطاني تناولت عدة مواقع إلكترونية وصحفية توجيه دعوه الى الرئيس السوري احمد الشرع لحضور مؤتمرالقمة المزمع انعقادها في العاصمة بغدادوهذا مما اثار استهجان الكثير من العراقيين سواء في الحكومة او المواطنين رافضين حضور الجولاني الى العراق كونه شارك في الكثير من العمليات الإرهابية التي استهدفت المواطن العراقي والذي اوقعت الكثير من الشهداء والجرحى مبينين بان الجولاني مطلوب للقضاء العراقي وفق المادة ٤ إرهاب وكان مسجونا في احد السجون العراقية وفق المادة نفسها ...إنتهى